siwa
عدد الرسائل : 395 تاريخ التسجيل : 30/09/2007
| موضوع: أهم الوسائل للكشف المبكر عن الإصابة بالجلطة الثلاثاء يونيو 17, 2008 2:37 pm | |
| لتقدم العلمي أوجد توسعة الشرايين بالدعامات لم تعد عملية قسطرة القلب التي تجرى لمن يصاب بذبحة صدرية في وقتنا الحاضر تثير الشفقة على من ستجرى له ليس من باب عدم الاكتراث بسلامة المصاب بهذا المرض ولكن من باب أن هذه العملية باتت سهلة ولا يستغرق إجراؤها وقتا طويلا ومن هذا المنطلق فإن المريض لن ينتظر طويلا كي تجرى له وأيضا لن يمكث في المستشفى سوى ساعات ومن ثم بإمكانه مزاولة نشاطه المعتاد دون أي مخاوف صحية، حيث إنه ومع التقدم العلمي في مجال العلوم الطبية فإن من يعاني من ذبحة صدرية ويحتاج إلى قسطرة فهو سيحتاج فقط إلى عملية توسيع الشرايين بالدعامات وهذه العملية هي مجرد أن يتم إدخال أنبوب طويل عبر الشريان الفخذي، ليصل إلى منطقة التضيق ليتم التوسيع حيث تقوم الدعامات بسحق الدهون وجميع الترسبات من على جدار الشريان الإكليلي وبذلك يكون الشريان قد توسع، مما يسمح بجريان الدم بشكل أفضل وهذه العملية لا تستغرق اكثر من ثلاث ساعات.
ض ببعض العوامل والأمراض الأخرى.. فإلى ما دار في هذه الندوة. الذبحة الصدرية * بداية سألنا الدكتور مصطفى يوسف استشاري أمراض القلب عن الذبحة الصدرية؟ فقال: انسداد مفاجئ لأحد الشرايين المغذية للقلب (الشرايين التاجية) وهي عادة ما يكون الانسداد نتيجة تخثر الدم داخل الشريان الذي يكون نتيجته تصلب شرايين القلب حيث يحدث انكسار في الجزء المتصلب داخل الشريان وتتعامل الصفيحات الدموية مع هذا الانكسار كأنه جرح فتنتقل الصفيحات الدموية إلى المكان المنكسر في التصلب وتكون خثرة تتسبب في انسداد الشريان تماماً ليتوقف الدم عن الوصول لعضلة القلب مما يؤدي إلى وفاة الخلايا المغذاة، ويحدث هذا التسدد فجأة ولكن وفاة الخلايا لا تحدث في خلال دقائق حيث ان عضلة القلب تستطيع أن تعيش لفترة معينة دون وصول الدم إليها قد تصل إلى 6 ساعات، وبعدها تموت الخلايا المغذاة من هذا الشريان. 50% يتوفون قبل وصول المستشفى * وبسؤال الدكتور يوسف عن علاقة الربو بأمراض الشرايين؟ قال: ليس هناك علاقة مباشرة بين مرض الربو وأمراض شرايين القلب، أما فيما يخص الإجراءات الإسعافية لمرضى الذبحة الصدرية فمن المهم معرفة أن ما يقارب 50% من الذين يعانون من ذبحة صدرية خارج المستشفى يتوفون قبل الوصول إلى المستشفى لذا فهي حالة خطرة جداً ونسبة الوفاة فيها عالية مقارنة بالأمراض الأخرى وذلك لأهمية وحساسية هذا العضو في الجسم، فالإنسان يعتمد على بقاء وظيفة القلب في حالة جيدة ليبقى على قيد الحياة ولكن إذا وصل المريض إلى المستشفى وهو لا يزال على قيد الحياة نستطيع عمل شيء كثير له ففي الوقت الحالي أصبح العلاج المثالي هو أخذ المريض مباشرة إلى غرفة القسطرة وعمل نفخ بالبالون والدعامة مباشرة ولكن هذا الإجراء لا يتوفر في كل المستشفيات وحتى التي تتوفر فيها القسطرة لا تستطيع عمل القسطرة في كل الأوقات وبالتالي فهناك علاجات طبية وأدوية تعطى عن طريق الوريد تعتبر مسيلة شديدة للخثرات وتعطى للمريض بالإضافة إلى علاجات أخرى خاصة بالقلب ونتيجة هذه الحالات في الغالب ممتازة جداً، ويحتاج هؤلاء المرضى إلى ملاحظة شديدة داخل جناح العناية القلبية الخاصة ويحتاج المريض في الغالب إلى الاستمرار على علاجات لمدى العمر. عامل الوقت مهم للعلاج * وسألناه عن الفترة الزمنية المطلوبة للمصاب بالذبحة الصدرية ليتمكن الطبيب من تدارك حالته؟ فأجاب: هناك مثل طبي يقول (زيادة الوقت يأخذ من العضلة) بمعنى أنه كلما تأخر الوقت كلما مات جزء أكبر من عضلة القلب، فالوقت يعتبر العامل الأهم في علاج الذبحة الصدرية، وهناك بعض الأبحاث التي قدمت في مؤتمر القلب الأوروبي الأخير الذي شاركت فيه مع زميلي الدكتور هيثم عودة ذكر فيه أن علاج الذبحة في وقت مبكر أهم من العلاج بالدعامة والبالون، فالحقائق الطبية تختلف ما بين يوم ويوم وتعتمد هذه الحقائق على الأبحاث العلمية التي ما زالت تتطور ويظهر في كل يوم، وبشكل عام فالعلاج بالقسطرة وعملية النفخ بالبالون ليست متوفرة في جميع المستشفيات في المملكة لذا أنصح المريض إذا كانت لديه بعض الأعراض التي سوف نتحدث عنها أن يتوجه إلى أقرب مستشفى فورا. خناق الصدر جرس إنذار بالذبحة ويقول الدكتور محمد هيثم عودة استشاري أمراض القلب والأوعية الدموية عن الذبحة الصدرية إنها الاحتشاء لعضلة القلب أو الجلطة القلبية الناتج عن انسداد الشريان وهناك مرحلة أخف منها لما يكون فهناك تضيق في الشريان (خناق صدر) وهذه المرحلة تأتي قبل الجلطة القلبية وتعتبر مرحلة إنذار للمريض لتفادي الذبحة القلبية. ويضيف الدكتور محمد هيثم: إن أعراض الذبحة الصدرية بشكل عام هي ألم شديد يضغط في وسط الصدر ويشعر المريض باختناق وينتشر هذا الألم بشكل عام إلى الكتف الأيسر وإلى اليد اليسرى ومن الممكن أن يصل إلى الرقبة ويصل أيضاً إلى الفك السفلي فهذه أعراض الجلطة وتختلف عن أعراض خناق الصدر تكون أخف من أعراض الجلطة وتأتي غالبا من الجهد. ومن أعراض الجلطة كذلك أن الألم يستمر لفترة أكثر من عشرين دقيقة وأحياناً يرافق هذا الألم ضيق في التنفس أو إغماء، والجلطة تأتي إما بشكل ألم أو أزمة رئة حادة أو هبوط في الضغط، ففي هذه الحالات يجب أن يتوجه المريض مباشرة لأقرب مستشفى ذي إمكانات كبيرة، وأجهزة القلب المتطورة ساعدتنا في الكشف المبكر لكثير من الإصابات القلبية. ويقول الدكتور مصطفى: هناك بعض الأعراض غير الكلاسيكية التي قد يشعر بها بعض المرضى إضافة إلى أن نسبة 10 إلى 20% لا يشعرون بأي أعراض خصوصاً مرضى السكري وهذا يوضح أنه يجب الاهتمام بهذا المرض وعدم التهاون به ويجب أن يحرص مريض السكر على مراجعة الطبيب بشكل دوري لعمل فحوصات عامة ولتفادي حدوث مشاكل القلب بإذن الله وبالتحديد تضيق شرايين القلب مبكرا لأن هذه الجلطة التي من الممكن أن يصاب بها تسمى الجلطة الصامتة فيمكن أن تزيد الأعراض دون أن يشعر مريض السكر بذلك. أسباب الذبحة الصدرية ويشير الدكتور محمد هيثم عودة إلى أن الأسباب المؤدية إلى الذبحة الصدرية متعددة ويقول: من أهم هذه الأسباب التدخين وارتفاع نسبة الكولسترول والعامل الوراثي له دور كبير جداً في الموضوع وكذلك الداء السكري وارتفاع ضغط الدم فكل هذه عوامل مؤدية للذبحة الصدرية وتصلب الشرايين، والتقنية الرقمية في التصوير الصوتي للقلب ومهارة الاستخدام من قبل الطبيب عاملان مهمان للنجاح. الذبحة الصدرية وعلاقتها بأمراض أخرى * سؤال: هل معنى ذلك أنه من الممكن أن تأتي الذبحة الصدرية للشخص دون أي مقدمات؟ يجيب على هذا السؤال الدكتور مصطفى فقال: نعم قد تأتي ولكن الغالب أن هذا الأمر يحدث لكبار السن أو من لديهم عوامل أخرى مصاحبة مثل ارتفاع السكر في الدم أو ارتفاع في نسبة الكوليسترول أو مرض ارتفاع ضغط الدم أو أنهم مدخنون شرهون أو لديهم تاريخ عائلي قوي لأمراض تصلب الشرايين في أقارب أعمارهم صغيرة فهذه الحالات المفاجئة للذبحات الصدرية تنحصر غالباً في الأشخاص ذوي الاحتمالية العالية لحدوث تصلب الشرايين أو تسدد شرايين القلب، والذين ذكرتهم الآن. ويضيف الدكتور مصطفى: كما أن عامل السن له دوره في حدوث الذبحة الصدرية والرجال أكثر عرضة للإصابة بجلطات القلب من النساء حيث ان النساء محميات بإذن الله سبحانه وتعالى بسبب الهرمونات، فالمرأة حتى تصل إلى سن انتهاء الدورة محمية إلى حد كبير من حدوث تصلب الشرايين أو الجلطات القلبية ولكن بعد انتهاء الدورة بسنوات بسيطة تساوي الرجل في احتمالية الإصابة بتصلب الشرايين. فتصلب الشرايين في الواقع يبدأ في سن صغير ويتطور بشكل انسيابي لدى كل الناس ولكن تختلف سرعة تصلب الشرايين بوجود العوامل المؤدية إليه والتي ذكرها الدكتور محمد عودة كالضغط والسكر والكولسترول. ذبحة مزمنة إذا لم تبادر بالعلاج يقول الدكتور مصطفى يوسف: الذبحة الصدرية تأتي مرتبطة ببعض الحالات المتعلقة بالقلب التي سبق ذكرها، وقد تصبح العواقب مزمنة ولكن في الغالب إذا عولج المريض في وقت مناسب يستطيع أن يعيش بصورة طبيعية على أساس أن الجزء الذي تضرر أو الذي مات من عضلة القلب صغير أما إذا كان الجزء الذي مات من عضلة القلب كبير تكون هناك مشاكل مصاحبة قد تؤدي إلى أعراض كثيرة لدى المريض فاحتشاء عضلة القلب أو فشل العضلة نتيجة محتملة للجلطة القلبية، وهذه لها مضاعفاتها ومشاكلها الكبيرة ويحتاج المريض المصاب بهذه الحالة لكمية كبيرة من الأدوية، حيث إنه قد يشكو من أعراض مثل ضيق التنفس عند المشي والحركة وكذلك عند النوم بالإضافة إلى اختلالات نبضات القلب التي قد يكون بعضها من النوع الخطر وقد تهدد حياة المريض. كما أن هناك مضاعفات محتملة من العلاج نفسه، فالعلاج الذي يعطى في حالة الجلطة القلبية علاج مسيل شديد للدم وقد يؤدي بحد ذاته إلى حدوث نزيف لدى المريض والذي قد يكون في الدماغ مما قد يؤدي بحد ذاته إلى الوفاة أو تأثر شديد على الجهاز العصبي مما يؤثر على المريض على المدى البعيد بحدوث إعاقة دائمة محتملة، ولكن هذا العرض الجانبي احتماله بسيط خاصة بالمقارنة مع الفائدة المحتملة من هذا العلاج حيث ان الأثر الإيجابي على المريض أكثر بكثير. علاقة الذبحة بالانفعالات النفسية * هل من الممكن أن يتسبب الخبر المفاجئ بالذبحة الصدرية؟ أجاب الدكتور محمد هيثم عودة بقوله: نعم من الممكن إذا كان لدى الشخص عوامل خطورة كداء السكري وارتفاع الضغط الدموي وارتفاع في الكلسترول أو إذا كان الشخص مدخناً فمن الممكن أن تكون العوامل النفسية الانفعالية سبباً لظهور أو لتطور هذا المرض بشكل مفاجئ. الفياجرا لا تسبب الذبحة.. ولكن !!؟؟ * سؤال: بما أن الحديث عن الأدوية والعلاج، هل هناك تأثير أو انعكاسات سلبية جراء تناول أدوية أخرى لمصاب بالذبحة الصدرية؟ أجاب الدكتور محمد عودة بقوله: ليس هناك أدوية تسبب الذبحة الصدرية إلا إذا كان المريض في الأصل مصاباً بالضعف أو بالتعب وتناول حبوب الفياجرا التي تستخدم عادة للضعف الجنسي قد تتسبب في حدوث مشكلة كبيرة عند مرضى القلب إذا أخذت دون استشارة الطبيب وهذه من أهم الأدوية. كما أن هناك أدوية مضادة للتخثر فبعض مرضى القلب إذا استخدم معها أدوية أخرى مثل الأسبرين وبعض المضادات الحيوية ممكن أن يتسبب ذلك في حدوث النزيف، وليس هناك أدوية تسبب بشكل مباشر الجلطة القلبية. علاج الذبحة الصدرية ويقول الدكتور عودة حول علاج الذبحة الصدرية: المريض أول ما يشعر بالأعراض يجب عليه أن يتوجه لأقرب مركز صحي من أجل البدء في العلاج وتجنب التأخير لأنه كما قلنا إنه كلما أسرع المريض في العلاج كانت الفائدة المرجوة أسرع. وخلال السنوات القليلة الماضية تقدم الطب في علاج الجلطة القلبية بشكل كبير وخاصة بظهور مضادات التخثر أو ما يسمى ب(مميعات الدم) فتستخدم هذه الأدوية في الساعات الأولى من حدوث الجلطة القلبية بما يقارب الست أو السبع الساعات الأولى، وهذا التقدم العلمي بفضل من الله ساعد على حماية عضلة القلب فمثلاً (مميع الدم) وظيفته أن يعيد فتح الشريان مرة أخرى ويعيد جريان الدم، وهو يعطى عن طريق الوريد بالمستشفى ويعطى خلال الساعات الأولى من وصول المريض للمستشفى، فالمريض الذي يتأخر عن الوصول بما يقارب 12 ساعة الأولى من حصول أو بداية أعراض الذبحة فغالباً يكون حظه قد انتهى بإعطائه هذا العلاج فيتم إعطاؤه الأدوية التقليدية العادية. وفي حالة إعادة جريان الدم بالشريان نكون قد تسببنا في إحياء العضلة من الموت بمشيئة الله تعالى وإرادته عز وجل وبعدها نحصل على عضلة سليمة في المستقبل أو شبه سليمة. وبذلك تكون الانطباعات القديمة أن الشخص إذا حدث له جلطة يتوفى مباشرة فرحمة الله عز وجل بنا أن سخر لنا هذا التقدم العلمي وتلافت مثل هذه الانطباعات ما عدا لو تأخر المريض في الوصول إلى المستشفى، ويمكن أن أقول أن 50% من المرضى لا يعرفون ماذا حصل لهم ولا يكون لديهم تصرف سريع فيتوفون، ونسبة مساوية تصل إلى المستشفى ويتم علاجهم عن طريق المميعات والأدوية التي توسع الشرايين والأكسجين ووضع المريض في العناية المركزة ومراقبة المريض فالمراقبة مهمة جداً والتي تحقق له الحماية من الاختلاقات كحصول تسرع في القلب فإذا كان تحت المراقبة يمكن عن طريق الصدمة الكهربائية رجوع القلب لوضعه الطبيعي أما إذا كان في البيت مثلاً فسيتوفى حتماً وهذا بإرادة الله كذلك النزيف وهبوط القلب المفاجئ وهذه الأعراض غالباً تحدث خلال الـ48 ساعة الأولى من حدوث الجلطة لذلك لا بد أن يكون تحت المراقبة في العناية المركزة وهذا جزء مهم من العلاج. أدوية ولكن مؤقتة وعن الأدوية التي يمكن إعطاؤها للمريض حال وصوله للمستشفى قال الدكتور مصطفى: يعتبر الأسبرين من الأدوية الأولى التي تعطى للمريض حال قدومه للإسعاف فلذلك إذا كان المريض بعيداً عن المستشفى أو لا يستطيع الوصول إلا بعد ساعات أنصح باستخدامه حتى يصل للمستشفى لأن أهميته وفائدته كبيرة، وما يجب أن يؤخذ في الاعتبار أنه في بعض الأحيان تكون أعراض أمراض القلب مشابهة لأمراض الجهاز الهضمي فإذا كان الألم في المنطقة التي وسط الصدر فقد يكون نتيجة قرحة في المعدة واستخدام الأسبرين يكون له أثر سلبي، فالأسبرين فقط للحالات التي تكون بعيدة عن المستشفى والتي لا يوجد عند المريض تاريخ قرحات المعدة أو أمراض في الجهاز الهضمي. توسعة الشرايين بالدعامات مأمونة ويقول الدكتور مصطفى حول العلاجات الحديثة: علاج البالون والدعامات يعتبر علاجاً حديثاً وبدأ تطبيقها خلال السنوات الأخيرة، والدعامة هي عبارة عن أنبوب حديدي مصنوع من الصلب وهو صغير جداً يتخلله فراغات ومضغوط على بالون قوي حيث ينفخ البالون وبالتالي تتمدد الأنبوب الحديدي داخل الشريان للحفاظ عليه مفتوحاً للتقليل من احتمالية إعادة تضيقه في الوقت القريب وأيضاً على المدى البعيد، وتبقى الدعامة داخل جسم المريض إلى الأبد، وهناك أنواع حديثة من الدعامات مغطاة بأدوية تجعل فعاليتها أكبر وعن خطورتها قال الدكتور مصطفى إن خطورتها متفاوتة ونسبية، ومثل أي إجراء طبي لا بد أن يكون هناك خطورة محتملة، والخطورة المحتملة هنا تنتج عن عدة أشياء فهناك خطورة بسيطة بشكل عام وتتضمن حصول نزيف في الشريان الفخذي عند وضع القسطرة في الطرف السفلي، واحتمال بسيط لحدوث جلطة في الدماغ وهي نادرة ولكن عاقبتها سيئة كما هو الحال لاحتمالية حدوث جلطة في القلب من نفس الإجراء أو حدوث فشل في الكلى التي تزداد احتماليتها إذا كان | |
|
وهج المشاعر
عدد الرسائل : 475 تاريخ التسجيل : 15/09/2007
| موضوع: رد: أهم الوسائل للكشف المبكر عن الإصابة بالجلطة السبت يوليو 19, 2008 1:41 pm | |
| تسلمى سيوة وينك حبيبتى مشتاقين والله لموضوعاتك المفيده عساكى بخير | |
|