الكلم الطيب ج5"فصل فيما يقال عند الخروج من المنزل"

فصل فيما يقال عند الخروج من المنزل

عن أم سلمه رضي الله عنها قالت: ما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من بيت إلا

رفع طرفه إلى السماء وقال(اللهم أنى أعوذ بك أن أضل أو أضل, أو أزل أو أزل,أو

أظلم أو أظلم,أو أجهل أو يجهل علي )

فصل في دخول المنزل

قال أنس رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يا بنى ,إذا دخلت على

أهلك فسلم تكن بركة عليك وعلى أهل بيتك)

فصل في دخول المسجد والخروج منه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:إذا دخل أحدكم المسجد فليسلم على النبي صلى الله

عليه وسلم وليقل

(اللهم أفتح لي أبواب رحمتك,وإذا خرج فليقل,اللهم أنى أسألك من فضلك العظيم)

فصل في الأذن ومن يسمعه

قال أبو هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال(لو يعلم الناس ما في

هذا النداء والصف الأول ثم لم يجدوا ألا أن يستهموا عليه لاستهموا)

عن أبو هريرة قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(إذا نودا للصلاة أدبر الشيطان

له ضراط حتى لا يسمع التأذين فإذا قضى التأذين أقبل فإذا ثوب بالصلاة أدبر فإذا

قضى التثويب أقبل حتى يخطر بين المرء ونفسه فيقول اذكر كذا أذكر كذا لما لم يكن

ذاكرًا حتى يظل الرجل ما يدرى كم صلى)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول,ثم صلوا على

فأنه من صلى على صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشراً,ثم سلوا الله لي الوسيلة ,

فأنها منزلة من الجنة لا تنبغي ألا لعبد من عباد الله, وأرجوا أن أكون أنا هو فمن سأل

الله لي الوسيلة حلت له الشفاعة)

عن عمر رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول مثلما قال المؤذن

ويقول عند حي على الصلاة لا حول ولا قوة ألا بالله ,وعندما يقول حي على الفلاح يقول

لا حول ولا قوة ألا بالله

عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (من قال حين يسمع النداء:اللهم رب هذه

الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وأبعثه مقاماً محموداً الذي

وعدته_حلت له شفاعتى يوم القيامة)

وعن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن بلا لاً أخذ في الإقامة فلما أن قال :قد

قامت الصلاة قال النبي صلى الله عليه وسلم (أقامها الله وأدامها)

والى لقاء قادم مع ما يقال فى استفتاء الصلاة

Admin عدد الرسائل : 3514 تاريخ التسجيل : 03/08/2007

(اللهم أنى أعوذ بك أن أضل أو أضل, أو أزل أو أزل,أو

أظلم أو أظلم,أو أجهل أو يجهل علي )